™®±§•£‡ـ ( Impossible ـ2ـ Mission ) ـ¦‡£•§±®™


غْـِـِـِيْـِـِـِر مُـِـِـِسَـِـِـِِجَـِـِـِل

لأنـنـآ نـعـشـقِ التـميز والـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ يشرفنـآ إنـظمـآمڪ معنـآ فيـﮯ مـنـتـديـآت Impossible ـ2ـ Mission

أثبـت تـوآجُـِدڪ و ڪـטּ مـטּ [ الـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ ..!

لـِڪي تـسـتـطـيـع أن تُـِتْـِِבـفَـِنَـِـِا [ بـِ موآضيعـڪ ومشارڪاتـڪ معنـِـِـِآ ]

(بالضعط على تسجيل)
™®±§•£‡ـ ( Impossible ـ2ـ Mission ) ـ¦‡£•§±®™


غْـِـِـِيْـِـِـِر مُـِـِـِسَـِـِـِِجَـِـِـِل

لأنـنـآ نـعـشـقِ التـميز والـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ يشرفنـآ إنـظمـآمڪ معنـآ فيـﮯ مـنـتـديـآت Impossible ـ2ـ Mission

أثبـت تـوآجُـِدڪ و ڪـטּ مـטּ [ الـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ ..!

لـِڪي تـسـتـطـيـع أن تُـِتْـِِבـفَـِنَـِـِا [ بـِ موآضيعـڪ ومشارڪاتـڪ معنـِـِـِآ ]

(بالضعط على تسجيل)
™®±§•£‡ـ ( Impossible ـ2ـ Mission ) ـ¦‡£•§±®™
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


™®±§•£‡ـ ( Impossible ـ2ـ Mission ) ـ¦‡£•§±®™
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولمركز تحميلنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اولا نأسف من اعضائنا الكرام لأنقطاعنا عنكم ..

والان عدنا بحلة جديدة .....
1- تم تطوير المنتدى و تعديل نسخته لخدمتكم بأفضل الاشكال .
2- تم تعديل الدزاين الى شكل اجمل.
3- تم تغير اسم المنتدى.
4- تم انشاء منتدى جديد ( منتدى عام مختص بشؤن الهكر و الاختراق ) .
ملاحضات : المنتدى الجديد على الرابط التالي : www.m-i-1.moontada.net
- المنتدى ليس فقط للأختراق و الهكرز .. بل هو عام مختص بشؤن المرأة من جميع النواحي.
- مواضيع عامة
-صور كريكاترية .. الخ
و المزيد المزيد...

الدزاين :: TuRbO HaCkEr شيح الهكر

تقبلوا تحيات الادارة ... : : ...
شيخ الهكر
TuRbO HaCkEr
صلاح الدين

 

 الفكر الاسلامي المعاصر

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
دمعة
عضو مبتدا
عضو مبتدا



عدد المساهمات : 2
نقاط : 24434
كم تحبوني صوتي لي : 4
تاريخ التسجيل : 03/01/2011

الفكر الاسلامي المعاصر Empty
مُساهمةموضوع: الفكر الاسلامي المعاصر   الفكر الاسلامي المعاصر Icon_minitime1الإثنين يناير 03, 2011 8:04 pm

إن من يدرس المرحلة الفكرية والحضارية المتأخرة التي عايشتها الأمة الإسلامية، يجد تخلفاً في الفكر والوعي والثقافة، كما يجد حالة من الانحراف الفكري والتبعية الثقافية للمدارس الشرقية والغربية في المفاهيم والأفكار، حتى كادت تغيب هوية الفكر الإسلامي الأصيل، وتختفي من ثقافة المسلم ومعارفه بشكل جعل الأمة تصاب بحالة من التبعية الفكرية للغرب والشرق، والبعد عن ثقافتها وفكرها وأصالتها في الجامعات والمدارس والاعلام والأدب والثفافة والفنّ والفلسفة وشتّى العلوم والمعارف الإنسانية...الخ، حتى كأن هذه الأمة لا تملك أصالة فكرية، ولا هوية عقائدية مستقلّة، ولا كياناً ثقافياً متكاملاً، بل وأصبح البعض يتباهى بأنه يحمل ثقافة غربية، أو فكراً شرقياً بشكل أدّى الى الانحراف الفكري، والاتجاه المعاكس للحياة والثقافة الإسلامية بين جيل الشباب والمتعلمين.ولكي تعالح هذه الظاهرة الخطيرة، والوضعية المنحرفة عن الإسلام لابدّ من تشخيص الداء والأسباب التي أدت إلى هذا الانحراف والتخلف الفكري المروّع، بحيث تحول الى صراع حضاري وفكري في صفوف أبناء الأمة الإسلامية، وتمزيق وحدتها وبنائها الداخلي. ومن يحاول تقصّي ودراسة الأسباب والعوامل الكامنة خلف هذه الظاهرة، يجد أن أبرزها قائم بما يلي: 1ـ إن أبرز المشاكل والعقبات التي تعيق نمو وانتشار الفكر الإسلامي في العالم الإسلامي اليوم، هي( مشكلة الإرهاب الفكري والاضطهاد السياسي) الذي تمارسه الحكومات والسلطات الاستكبارية المرتبطة بعجلة الفكر الغربي والشرقي ضد العلماء والمفكرين والمثقفين الإسلاميين ودعاة الإسلام والحركات والمؤسسات الإسلامية، فقد ساهمت هذه الجرائم الارهابية من المصادرات والاعاقة والسجن والقتل والتشريد للكتاب والمفكرين والأدباء والعلماء والمثقفين الإسلاميين بإعاقة نمو الحركة الفكرية الإسلامية، والوقوف أمام تيّار الدعوة الإسلامية، فسح المجال أمام انتشار الثقافة والفكر المستوردين من الشرق والغرب، وتشجيع الاتجاه والمنحل والمعادي للاتجاه الإسلامي الأصيل. كما لعبت القوانين الجائرة وعناصر الأجهزة الارهابية دوراً كبيراً في كبت حرية الفكر الإسلامي، ومنع الدعوة إليه، والحيلولة دون انتشاره، فقد منعت الصحف والمجلات الإسلامية والكتاب الإسلامي من الظهور في الأسواق والمكتبات، أو الدخول الى المدارس والجامعات، وتداولها بين الناس، حتى اصبح الكتاب الإسلامي وثيقة جرميّة يدان بها أصحابها ويساقون الى المحاكم في بعض بلدان المسلمين الخاضعة لأجهزة حكومية معادية للاسلام. كما تقوم بعض الانظمة في عدد من البلاد الإسلامية بمنع دخول الكتاب الإسلامي، كما تمنع الدول الحريصة على سلامة الإنسان من دخول المخدرات والمواد الضارّة. إن هذه الحرب الثقافية، وهذا الارهاب الفكري الذي يشن ضد الفكر الإسلامي، إن هو إلا جزء من الخطّة الاستكبارية الجاهلية للوقوف بوجه الدعوة الإسلامية والفكر الإسلامي لحساب الفكر الجاهلي والدعوات الجاهلية، والمتمثلة بالثقافة المادية المتحللة. إن هذه الممارسات العدوانية، إن هي إلا امتداد لممارسات أسلافهم الجاهليين القدماء، الذين وصف القرآن حربهم العدوانية ضد الدعوة الإلهية بقوله:[ ولا تقعدوا بكلّ صراط تُوعدون وتصدّون عن سبيل الله من آمن به وتبغونها عوجاً] (الاعراف/86). إن مسؤولية الكتاب والمفكرّين الإسلاميين هي أن يواصلوا مهمتهم الثقافية، وأن يتحدوا خصومهم، ولو كلّفهم ذلك التضحية بالاستقرار والراحة والنفس وخوض محنة الصراع الارهابي بكامل أبعادها، فانّهم مسؤولون عن الدفاع عن الفكر الإسلامي، ومكلفون بالنهوض بهذه المهمة المقدسة: [الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحداً إلا الله وكفى بالله حسيباً]. (الأحزاب/39). (قل هذه سبيلي أدعو الى الله على بصيرة أنا ومن اتّبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين). (يوسف/108) 2ـ ومن المخاطر التي يواجهها الفكر الإسلامي هي ( محاولة عرض الإسلام بشكل مزيفّ)، والتآمر على الفكر الإسلامي الأصيل.إن هذه المحاولة هي من أقدم المحاولات وأخبثها، وقد اتخذت صيغاً وأساليب مختلفة، تمثلت بوضع الحديث والروايات المكذوبة على رسول الله (ص) وأئمة أهل البيت (ع)، والتلاعب بمعاني القرآن وتفسير آياته المباركة تفسيراً محرّفاً، وبوضع الافكار والنظريات الغريبة على روح الإسلام، ومحاولة دمجها بالأصول الإسلامية، وتلبيسها بلباس إسلامي، وإخراجها بثوب إسلامي مزيّف.واليوم تجري محاولات عرض الفكر المزيفّ الذي يحمل العنوان الإسلامي، أو التظاهر بأساليب لا تختلف كثيراً عن تلك المحاولات الخبيثة، ومصالح الحكام الجائرين، والقوى الطاغوتية العالمية، ومن أبرز هذه المحاولات التحريفية، هي محاولة عرض الإسلام بالشكل المناسب للحياة الغربية والشرقية والفكر الرأسمالي الغربي أو الاشتراكي وخصوصاً في مجال السياسة والاقتصاد والملكية وأعمال التجارة وحركة المال والثروة، ومنها محاولة قتل روح الجهاد والمقاومة في الأجيال المسلمة، لابقائها خائفة خاضعة لخطط الطواغيت والمستكبرين ولحماية مصالحهم.ومنها تكريس فكرة الرضوخ للظلمة المتسلطين، وعدم مقاومتهم بدعوى أنهم ولاة أمر تجب طاعتهم.ومنها إظهار العمل الحركي الإسلامي بمظهر العمل الارهابي، والحيلولة بينه وبين جماهير الأمة. ومنها محاولة الفصل بين الدين والسياسة...الخ. وهكذا يواجه الفكر الإسلامي المحاولات التحريفية الخبيثة التي تستهدف القضاء على نقائه وأصالته وحركيته. لذا يتوجب على المفكرين الإسلاميين ودعاة الإسلام أن يوضّحوا هذه الحقيقة، ويراقبوا الحركة الفكرية، ويترصدوا محاولات التحريف والدسّ في الفكر الإسلامي للحفاظ على نقائه وأصالته، وسلامة حركة الأمة ووعيها. 3ـ الجهل بالإسلام: إن من الأسباب الأساسية للانحراف الفكري والضياع الثقافي لدى المسلمين هو الجهل بالإسلام، وعدم وضوح أفكاره ومفاهيمه في العقيدة والاقتصاد والسياسة والاجتماع والأخلاق وقضايا الثقافة والحضارة المختلفة، الذي يشكل محك الحاجة الفكرية والعملية، ويعالج المشاكل والقضايا الحضارية المستجدة في عالم الإنسان. ونتج ذلك الجهل عن التخلف العام الذي أصيب به المسلمون، والحالة المتردية التي وصلتها مجتمعاتهم، والأمية التي كانت مسيطرة عليهم، وعدم اهتمام الحكام والسلطات التي حكمت المسلمين باسم الإسلام، كالحكام العثمانيين وأمثالهم. 4ـ إن أبرز أسباب الانحراف الذي أصيب به الجيل المسلم المعاصر تكمن في ( الفراغ الفكري والتوقف عن الابداع والإنتاج الفكري)، الذي يسّد الحاجات المعاصرة للفكر الإنساني، وعدم الاهتمام بشؤون الثقافة والمعرفة المصادرتين، وصدّ التيارات الفكرية المادية، التي غزت البلاد الإسلامية، والاقتصار على الدراسات الفقهية والأصولية واللغوية والكلامية والفلسفية بشكلها التقليدي، دون أن ينظر في دراستها وتدريسها وبحوثها وموضوعاتها الى ما استجد من حاجات جديدة للفكر والثقافة والحياة العلمية. 5ـ الجامعات والمدارس التبشيرية، والمرتبطون بحركة الفكر التبشيري، فقد شكلت تلك البؤر مصدراً لبث الفكر الغربي والمادي الذي ساهم بحرف الجيل المسلم، وإرباك تفكيره. ومثل تلك المؤسسات التعليمية في الأهداف والنتائج: هي المدارس والجامعات العلمانية التي أنشأتها الأنظمة العميلة، والحكام العملاء،المرتبطون بعجلة الثقافة والحضارة الغربية والشرقية، فخرّجت تلك المدارس والجامعات جيلاً لا يعرف الإسلام، ولا يرتبط به ارتباطاً فكرياً وحضارياً. بل ركزّت بشكل مباشر وغير مباشر، على ابعاد الناشئة والمتعلمين عن المنهج والفكر الإسلامي، خصوصاً في نمط التفكير والسلوك داخل تلك المدارس والجامعات. 6ـ الحكام العملاء والأنظمة المستوردة من الشرق والغرب: لقد ساهمت الأنظمة العميلة في البلاد الإسلامية والحكام العملاء في الشرق والغرب باشاعة الفكر المنحرف، والثقافة المنحلة، والحضارة المادية الجاهلية، بتطبيق القوانين والأنظمة المنقولة عن الشرق والغرب، وتوجيه الاعلام والثقافة والمعرفة وجهة معاكسة للاتجاه والمنهج الإسلاميين. 7ـ الأحزاب والمنظمات والمؤسسات والنوادي والجمعيات المنحرفة القائمة على أساس الفكر المستورد، كالماركسية والديمقراطية الغربية والعنصرية وأمثالها، فقد ساهمت تلك المؤسسات السياسة والثقافية بتربية أجيال من أبناء المسلمين تربية منحرفة، بعيدة عن روح الإسلام، بل ومعادية له في بعض الأحيان. وقد دآبت قوى الطاغوت والاستكبار العالمي والصهيونية على تأسيس الأحزاب والمنظمات والمؤسسات الثقافية والسياسة القائمة على الفكر والثقافة غير الإسلامية لإيجاد تيار فكري وسياسي عميل، ومرتبط بأعداء الأمة الإسلامية، يمثل تفكيرها واتجاهها في الحياة، ويشكل انقساماً وحالة من الصراع والتآكل في صفوف أبناء الأمة الإسلامية، لإشغالها في الصراع والنزاع الفكري والسياسي الداخلي، ولتشكيل بؤر انحرافية في أجواء الأمة الإسلامية ذاتها. 8ـ وسائل الدعاية والتضليل: بعد أن تطورت وسائل الدعاية والاعلام، أصبح هذا الفن من أعقد الفنون وأكثرها فتكاً وتأثيراً في حياة الإنسان. ولقد استخدمت القوى الاستكبارية، والأنظمة المنحرفة والأجهزة المتسلطة على وسائل الدعاية والاعلام، كالصحافة والسينما والمسرح والتلفزيون والراديو والاذاعة والإشاعة وأمثالها لتزييف الثقافة والفكر، وتضليل الإنسان، وحرف مسار الفكر الإسلامي والأخلاق الفاضلة عن طريق الفنون والآداب المنحلة والثقافة المنحرفة...الخ. وقد ركزّت وسائل الاعلام والدعاية على تلك الأهداف، وبذلت جهوداً مضنية مكنتها من إحداث حالة من الضياع الفكري والانحسار الثقافي، وغرس روح التبعية والتسول المعرفي لدى الجيل المسلم. وكم نشاهد من الصحف والمجلات والكتب والاذاعات المرتبطة بعجلة الغزو الفكري والثقافي، والمعبرة عن هذا التيار المعادي للدعوة الإسلامية. 9ـ المستشرقون: منذ فترة طويلة والمستشرقون يبذلون جهوداً متواصلة لدراسة الفكر والتاريخ والثقافة والحضارة الإسلامية، للتعرف على عناصر القوة، وطبيعة التكوين الفكري والنفسي لهذه الأمة، بغية الاستفادة من تلك العناصر من جهة، ووضع الخطط وأساليب المحاربة والتشويه، وصرف مسار الأمة من جهة أخرى. وقد نجحت الحملة الاستشراقية في تحقيق جزء كبير من أهدافها التخريبية تلك. ولقد تركز خطرها عندما استطاع المستشرقون أن يجعلوا من أفكارهم ومؤلفاتهم وبحوثهم في الإسلام وتاريخه وحضارته مصدراً للثقافة في الجامعات والمدارس، ولدى المتأثرين باتجاههم، من أساتذة وكتاّب ومثقفين، حتى أصبح البعض منهم يتتلمذ على هذه الأفكار، وينقل عنها بكل قناعة وتأثّر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن النهرين
الاداره العامه
الاداره العامه
ابن النهرين


من اي بلد انت : العراق بلد الخير
احترامي للقوانين : ممتاز
ذكر الابراج : الاسد الأبراج الصينية : الخنزير
عدد المساهمات : 259
نقاط : 25247
كم تحبوني صوتي لي : 8
تاريخ الميلاد : 04/08/1995
تاريخ التسجيل : 24/12/2010
العمر : 28

الفكر الاسلامي المعاصر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفكر الاسلامي المعاصر   الفكر الاسلامي المعاصر Icon_minitime1الثلاثاء يناير 04, 2011 11:32 am

الفكر الاسلامي المعاصر Ahramat-1







والقران منوره وربي وجزاج الله خير الجزاء والحمد لله
انتي هرم عالي والله بدون مجامله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن النهرين
الاداره العامه
الاداره العامه
ابن النهرين


من اي بلد انت : العراق بلد الخير
احترامي للقوانين : ممتاز
ذكر الابراج : الاسد الأبراج الصينية : الخنزير
عدد المساهمات : 259
نقاط : 25247
كم تحبوني صوتي لي : 8
تاريخ الميلاد : 04/08/1995
تاريخ التسجيل : 24/12/2010
العمر : 28

الفكر الاسلامي المعاصر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفكر الاسلامي المعاصر   الفكر الاسلامي المعاصر Icon_minitime1الثلاثاء يناير 04, 2011 11:34 am

8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)8)Cool


علم ديني فكري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حور العين
الاداره العامه
الاداره العامه
حور العين


ما هي مهنتك : طالب
من اي بلد انت : العراق بلد الخير
احترامي للقوانين : ممتاز
نبذه عن حياتك : كلها حزن وهموم
هل لديك صديق هنا : كلهم اعرفهم
ما اسباب تسجيلك ما اسباب تسجيلك : لان هذا المنتدى مثل بيتي
قوه الذكاء : الحمد لله
انثى الابراج : الحمل الأبراج الصينية : الخنزير
عدد المساهمات : 1373
نقاط : 38843
كم تحبوني صوتي لي : 7
تاريخ الميلاد : 24/03/1995
تاريخ التسجيل : 14/11/2010
العمر : 29
الموقع : *اذا مر الزمان ولم تروني..*..هذا خطي فذكروني*

بطاقة الشخصية
lave:

الفكر الاسلامي المعاصر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفكر الاسلامي المعاصر   الفكر الاسلامي المعاصر Icon_minitime1الأربعاء يناير 19, 2011 7:07 am

شكرا الك يا دمعة على الموضوع الجميل ......... لكن اريد ان ازيد ابن النهرين معلومة ان دمعة شاب وليس صبية اي والله عحبني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صلاح الدين
الاداره العامه
الاداره العامه
صلاح الدين


ما هي مهنتك : طباخ
اوسمتي : الفكر الاسلامي المعاصر 9
الفكر الاسلامي المعاصر Adare
الفكر الاسلامي المعاصر Gold2
من اي بلد انت : العراق بلد الخير
احترامي للقوانين : ممتاز
نبذه عن حياتك : حياتي عباره عن شي ماساوي لولا هذا المنتدى واصدقاء لي به لاكان الان في القبر انا من شده البكاء
هل لديك صديق هنا : نعم الكل
ما اسباب تسجيلك ما اسباب تسجيلك : لاني احب الصدقاء ولا اتخلى عنهم
قوه الذكاء : ممتازه جدا خارقه عامه منظمه ذات قوه غريبه
ذكر الابراج : الثور الأبراج الصينية : الحصان
عدد المساهمات : 1181
نقاط : 1032658
كم تحبوني صوتي لي : 11
تاريخ الميلاد : 19/05/1990
تاريخ التسجيل : 14/11/2010
العمر : 34
الموقع : اعشق الوطن واعشق من فيه لا اله الا هو عالم من فيه

بطاقة الشخصية
lave:

الفكر الاسلامي المعاصر Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفكر الاسلامي المعاصر   الفكر الاسلامي المعاصر Icon_minitime1الأربعاء يناير 26, 2011 10:04 am

اخي دمعت منور واهلن بيك انت احلى شخص ومنورنه
المقال جميل جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kingdom-12.hooxs.com
 
الفكر الاسلامي المعاصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
™®±§•£‡ـ ( Impossible ـ2ـ Mission ) ـ¦‡£•§±®™ :: قسم كتابه المحترفين :: المدبعين والكتاب والمفكرين-
انتقل الى: