موسى عليه السلام كم طوله كم عمره كم قوته 2011

كم سنة بين أدم أبو البشر (طولة 60 ذراع وعمره قرابة 1000 عام) وبين العصر الحديث ؟



كم سنة بين أدم أبو البشر (طولة 60 ذراع وعمره قرابة 1000 عام) وبين العصر الحديث ؟








الثابت دينيا ان المدة بين أدم وإبراهيم علية السلام غير معلومة
أحجار الأهرام كبيرة جدا الفراعنة كتبو كل تفاصيل حياتهم ولم يخبرونا كيف بنو الأهرام هل بنها عمالقة ربما
الحيوانات
التي في وقتنا هي نفسها التي كانت تعيش معهم ولكن بأحجامهم والهياكل التي
صوروا عليها انها دينصورات ليست دينصورات بل جمال ودببة وزرافات وطيور
والإنسان ليس أصلة قرد
الدنيا ليس عمرها 7000 عام فقد بينت الأثار ذلك










الذين يقولون ان عمر الإنسان ملايين السنين يحتجون بالأحافير التي يجدونها وينكرون ان طول الانسان كان أكثر من 30 متر
هم
ايضا يعتقدون ان الأنسان متطور من القرد لذلك الاحافير التي وجدوها هي
لقرود صغيرة وإذا إكتشفوا هياكل عظمية انكروا انه إنسان وقالو انه دينصور (
هم في الحقيقة إذا ابعدوا عن رؤسهم فكرة أن الإنسان قرد تصححت لديهم كثير
من المفاهيم )











الله الواحد الأحد قال ( وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا
لَمُوسِعُونَ (47) وَالْأَرْضَ فَرَشْنَاهَا فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ (48)
وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (49)
ومن
صحيح مسلم ( حَدَّثَنِى سُرَيْجُ بْنُ يُونُسَ وَهَارُونُ بْنُ عَبْدِ
اللَّهِ قَالاَ حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ قَالَ ابْنُ
جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِى إِسْمَاعِيلُ بْنُ أُمَيَّةَ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ
خَالِدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَافِعٍ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ عَنْ
أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-
بِيَدِى فَقَالَ « خَلَقَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ التُّرْبَةَ يَوْمَ
السَّبْتِ وَخَلَقَ فِيهَا الْجِبَالَ يَوْمَ الأَحَدِ وَخَلَقَ الشَّجَرَ
يَوْمَ الاِثْنَيْنِ وَخَلَقَ الْمَكْرُوهَ يَوْمَ الثُّلاَثَاءِ وَخَلَقَ
النُّورَ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ وَبَثَّ فِيهَا الدَّوَابَّ يَوْمَ
الْخَمِيسِ وَخَلَقَ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ بَعْدَ الْعَصْرِ مِنْ
يَوْمِ الْجُمُعَةِ فِى آخِرِ الْخَلْقِ وَفِى آخِرِ سَاعَةٍ مِنْ سَاعَاتِ
الْجُمُعَةِ فِيمَا بَيْنَ الْعَصْرِ إِلَى اللَّيْلِ ». ورواة الإمام
احمد بن حنبل في مسندة ورواة البيهقي من طرق متعددة
الحيونات والطيور من كل خلق الله زوجين اثنين
الذي يموت وتحول إلى تراب هور يرجع إلى اصلة الإنسان من تراب وكذلك الحيونات والطيور اصلها من تراب الأيام المذكورة هي من أيام الله
الله
يقول (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ
وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ
(47)سورة الحج









يقول الله سبحانة وتعالى (قُلْ أَإِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ
الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَاداً ذَلِكَ رَبُّ
الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ
فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً
لِلسَّائِلِينَ (10) ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ
فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا
أَتَيْنَا طَائِعِينَ (11)فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ
وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا
بِمَصَابِيحَ وَحِفْظاً ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (12) سورة
فصلت
ويقول تعالي وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي
سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ
أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ
بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا
سِحْرٌ مُبِينٌ (7)
ويقول عز وجل (إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي
خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى
عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً
وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ
الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54) ادْعُوا
رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (55)
وَلا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً
وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (56) وَهُوَ
الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى
إِذَا أَقَلَّتْ سَحَاباً ثِقَالاً سُقْنَاهُ لِبَلَدٍ مَيِّتٍ
فَأَنْزَلْنَا بِهِ الْمَاءَ فَأَخْرَجْنَا بِهِ مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ
كَذَلِكَ نُخْرِجُ الْمَوْتَى لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (57)









من الأيات السابقة لا يوجد تعارض بين الأيات والحديث الشريف
الارض خلقت
وقدرتفيها اقواتها في اربعة ايام وهي السبت خلق التربة والأحد نصب الجبال
والأثنين خلق الشجر والثلاثاء خلق المكروة وهو الكائنات الحية الدقيقة
والكائنات التي تسبب الامراض وليست ماله زوجين اثنين من الحيونات والطيور
والحشرات
والله خلق السموات في يومين وهو يوم الأربعاء الذي خلق الله
فية النور ( الشمس والكواكب والنور الذي خلقت منة الملائكة والنار التي
خلقت منها الجن وخلق ابليس من النار وهو من الجن وليس من الملائكة ويوم
الخميس اليوم الذي خلق فية الدواب والطيور
فمن يتمعن في ذلك لا يجد تناقضا بين الايات
كذلك إن ختام الخلق هو ادم علية السلام فلم يخلق خلق بعد ادم ابدا أبدا









سؤالي محدد وليس محلا للمبتدعة وليس لنقل المحاججة بين العلماء إلى هنا
الأية الكريمة واضحة بأن اليوم عند الله يساوي الف سنة من سنيننا التي نعد على الأرض
يؤيد
ذلك قول الله عز وجل (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا
عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا
تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً
كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ
الْمُتَّقِينَ (36)) فالشهور التي نعد هي تحسب بأيامنا التي نعرفها اليوم
كما يدعم ذلك الحديث التالي عن رسول الله صلى الله علية وسلم

حَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ
حَدَّثَنَا أَيُّوبُ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ أَبِى بَكْرَةَ عَنْ أَبِى
بَكْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « الزَّمَانُ قَدِ
اسْتَدَارَ كَهَيْئَةِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ ، السَّنَةُ
اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ثَلاَثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ
ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ ، وَرَجَبُ مُضَرَ
الَّذِى بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ .... الحديث» رواه البخاري في صحيحه
وكذلك رواه مسلم في صحيحه وكذلك رواه ابو داوود في سننه ورواه الإمام أحمد ورواه البيهقي
فلا
مجال للأخذ والرد في ذلك فهذة الأيام والشهور الأثنا عشر وايام الأسبوع
ثابتة عند المسلمين وعند غير المسلمين وأرجو النقاش والإفادة في السؤال
الذي طرحت وعدم الإنحراف بنا إلى متاهات لا تفيدنا هذا السؤال الذي سألت









ارجو من المسلمين الإجابة في ضوء الكتاب والسنة والإفادة بما توصل إليه العلم الحديث
وأرجو من غير المسلمين ان يفيدونا بما توصل إليه العلم الحديث والشكر للجميع
وموضوعي
مفيد للمسلمين ولغير المسلمين فإن أدم ابو البشر جميعا والتاريخ تاريخ
البشر كلهم وانا هنا اريد معرفة معلومات قد تفيدني في تحديد عمر البشر على
الأرض فقط









الحقيقة أشكر الأخ فخر الأسلام لأنة اجاب في نطاق الموضوع انا اريد حتى من
لا يعرف شيئا ان يقول لا اعلم او الا يقول ذلك فأنا اسأل هنا للفائدة
العلمية وشكرا للجميع









أدم لما خلقة ونفخ فيه الروح كان في السماء وذلك أن قبضة التراب التي قبضها
الله من جميع الأرض رفعت إلى الله ولما نفخت فيه الروح أدخلة الله الجنة
ولما أكل من الشجرة التي نهاه الله عنها أنزله اللمن الجنة إلى الأرض التي
خلقه الله منها وهي هذة الأرض التي نعيش عليها والله تعالى يقول ( مِنْهَا
خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً
أُخْرَى (55))سورة طه
والعلم الحديث يقول إن نسب العناصر في الأرض هي نفسها نسب العناصر في الأنسان
اي أن
نسبة الحديد في الارض = نسبة الحديد في الإنسان
على سبيل المثال التوضيحي وليس بالضبط الرقم صحيح
الحديد يكون نسبة تساوي 10% من كتلة الأرض
أيضا الحديد يشكل نسبة 10% من جسم الإنسان
وهذا مصداق حديث رسول الله صلى الله علية وسلم فلا مجال للأخذ والرد في ذلك
ايضا
لا وجود لأرض كان عليها أدم ولم يرد نص في ذلك أبدا لا من القرآن ولا من
السنة الذي نعرف هو ما قال الله عز وجل ( يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ
غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ
الْقَهَّارِ (48) سورة إبراهيم وهذا يكون بعد هلاك الناس والعلماء مختلفون
في ذلك هل الأرض هذة تتغير معالمها بنسف الجبال وتشقق السماء فتصبح سمء
أخرى أم ان الله يخلق ارضا غير هذة الارض والكلام في ذلك طويل بين العلماء

المهم انه لاوجود لأرض أخرى قبل أدم علية السلام